The Mind Bully يبدو العقل المتنمر (The Mind Bully) أو الوحش المتعلق بالقلق والاكتئاب قويًا وضخمًا جدًا حيث أنه يقول أشياءً مزعجةً للغاية ويحاول جر المرء وسحبه إلى حفرة الخوف واليأس الضخمة. لذا، يحاول المرء تلقائيًا سحب الحبل بقوة أكبر لتجنب الانجرار إلى الحفرة. تستمر لعبة شد الحبل هذه لمدة طويلة فتصبح مُرهقة حيث كلما […]

دليل المساعدة الذاتية للقلق الاجتماعي، باستخدام استراتيجيات العلاج المعرفي السلوكي الفعالة. افهم قلقك، ثم تعلم كيفية إجراء تغييرات إيجابية. القلق الاجتماعي هو اضطراب القلق الذي فيه نعتقد أن الآخرين سيحكمون علينا بشكل سلبي (على سبيل المثال، “سوف يعتقدون أنني أحمق”)، وبالتالي يكون أكثر حدة في المواقف التي نكون فيها مع أشخاص آخرين.  ينصب اهتمامنا على

العقل الحكيم  هو معرفتنا الداخلية وحدسنا، حيث يجتمع عقلنا في التفكير العاطفي (الأفكار المدفوعة بمشاعر مؤلمة) والتفكير العقلاني، الجزء منا الذي “يعرف” أن هذا واقعٌ صحيح. يدفع العقل العاطفي بالرأي، في حين أن العقل العقلاني قائم على الحقائق، وإن سؤالنا لأنفسنا عمّا يراه “العقل الحكيم” يساعدنا في التراجع للخلف لنرى الصورة الأكبر ، ويساعدنا على

غالبًا ما تكون الكتابة جزءًا لا يتجزأ من الخطة العلاجية، مثل استخدام أوراق لتسجيل الأفكار والمزاج أو كتابة مذكرات للأنشطة اليومية. قد تكون الأساليب العلاجية الإضافية الأخرى التي تتضمن الكتابة مفيدة في أوقات معينة. هناك العديد من الفوائد للكتابة، بما في ذلك “إخراج الأمر من رأسنا”، أو رؤية الأشياء من منظور آخر، أو جزء من

هناك استراتيجيات بسيطة وفعّالة تساعد في تحقيق اليقظة الذهنية فيما يتعلق بالمشاعر – ذلك يعني ملاحظة الأفكار والمشاعر التي تصاحب العواطف دون الاستجابة لها أو السماح لها بالسيطرة.  يكتسب المرء مهارات اليقظة الذهنية غالبًا من خلال تركيز انتباهه على أنفاسه وجسده والبيئة المحيطة به وأنشطته. يمكن التدّرب على مهارات اليقظة الذهنية للوصول تدريجيًا إلى حالة

عَمِل المعالج السلوكي أرنولد لازاروس (Arnold Lazarus) على صياغة هذا المصطلح وتطوير مفهوم العلاج متعدد الوسائط (MMT) حيث بنى نظريته على فرضية أن الإنسان فعلياً كائن بيولوجي يختبر العواطف ويُفكّر ويتخيل ويشم ويلمس ويتواصل مع الآخرين ويتصرف. يقدّم لازاروس الوسائط المختلفة لنظريته كما يلي:  السلوك  Behavior العاطفة (المشاعر)  Affect الحواس (اللمس، الشم، النظر، السمع، التذوق)

تتصف الموسيقى بأنها قوية جدًا وتؤثر على طريقة تفكير الإنسان وشعوره وتصرفه. قد يؤثر إيقاع الموسيقى على معدل ضربات القلب والتنفس . تساهم الموسيقى في شعور الإنسان بالاسترخاء أو النشاط، كما يمكن أن تؤثر عليه مقطوعات معينة من الموسيقى بطريقة شخصية و عميقة. تؤثر الموسيقى بشكل كبير على المزاج، لذا يجب اختيار ما يستمع إليه